بوابة واد زيز الرشيدية

أخي الزائر إنك غير مسجل عندنا لمشاهدة كافة المواضيع في البوابة و المشاركة
المرجو التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بوابة واد زيز الرشيدية

أخي الزائر إنك غير مسجل عندنا لمشاهدة كافة المواضيع في البوابة و المشاركة
المرجو التسجيل

بوابة واد زيز الرشيدية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مباريات التوظيف-اعلانات-برامج-صحة-أخبار-خدمات-بيع و شراء

إضحك على المجنون القذافي أم تفتتح مطعم ابنها بلاغ للعموم حول اجتماع المجلس البلدي في دورته العادية لشهر فبراير 2011. مشاركون يشددون على رفضهم أن يكونوا أداة لخدمة مصالح أعداء الوطن مسيرة الشموع لمعطلي إقليم الرشيدية يوم 19 فبراير 2011 سلطات طاطا تتفاعل متأخرةً مع تظاهرات 20 فبراير 8 أشهر سجنا لمتهمين بالنصب على 70 حاجا بمراكش المغرب يعود إلى حركات الاحتجاج الاعتياديجماهيرية باب العزيزية الاشتراكية عشر سنوات سجنا لمشاغبي طنجة في 20 فبرايرنفي تداول شريط منسوب لتدخل أمني في صفرونبأ سقوط حكومة عبّاس الفاسي يعمّم على الأمنيينالمقامة اللــــيبيةجمعويون يحققون في أحداث 20 فبراير بالحسيمةالساكنة الأصلية لمليلية تحتج سلميا في جمعة غضبوفاة رئيس جماعة أفسو اختناقا بغاز البوتانإعفاء خليفة قائد بالناظور بعد مقتل أسرة في حريقمعطلو العيون يرفضون هجوم صقور المال والاقتصادالفاسي يؤكد مواصلة الإصلاحات بوتيرة أسرعبوتفليقة يعاني من السرطان

المواضيع الأخيرة

» المديرية العامة للوقاية المدنية: مباراة توظيف 470 رقيبا في للوقاية المدنية
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالجمعة 6 يناير 2012 - 17:53 من طرف Admin

» وزارة الداخلية - المديرية العامة للجماعات المحلية: إعلان عن برمجة عملية التوظيف بالجماعات المحلية
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالثلاثاء 3 يناير 2012 - 5:40 من طرف Admin

» غيريتس يبدأ التحضير لمباراة الجزائر التي ستقام في 27 مارس في عنابة
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 6 مارس 2011 - 9:30 من طرف Admin

» الدفاع في ملف تعاضدية الموظفين يعتبر 'الوقائع ليس لها أساس قانوني'
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 6 مارس 2011 - 9:26 من طرف Admin

» صاحب الجلالة يزور جناح النساء بالسجن المحلي بمراكش
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 6 مارس 2011 - 9:23 من طرف Admin

» دعوا إلى وضع عبارة "Free Palestine" على العملات الورقية حملة فلسطينية إلكترونية لإنهاء الاحتلال بالكتابة على النقود الإسرائيلية
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 6 مارس 2011 - 4:48 من طرف Admin

» أضحك على المجنون القذافي
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالجمعة 25 فبراير 2011 - 13:42 من طرف Admin

» أم تفتتح مطعم ابنها
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالثلاثاء 22 فبراير 2011 - 3:18 من طرف Admin

» بلاغ للعموم حول اجتماع المجلس البلدي في دورته العادية لشهر فبراير 2011.
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالثلاثاء 22 فبراير 2011 - 3:08 من طرف Admin

»  مشاركون يشددون على رفضهم أن يكونوا أداة لخدمة مصالح أعداء الوطن
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالإثنين 21 فبراير 2011 - 9:32 من طرف Admin

» مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 20 فبراير 2011 - 12:54 من طرف Admin

» مسيرة الشموع لمعطلي إقليم الرشيدية يوم 19 فبراير 2011
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 20 فبراير 2011 - 11:25 من طرف Admin

» 8 أشهر سجنا لمتهمين بالنصب على 70 حاجا بمراكش
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 20 فبراير 2011 - 10:37 من طرف Admin

» مظاهرات سلمية في المغرب تطالب بإصلاحات سياسية و اجتماعية
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 20 فبراير 2011 - 10:34 من طرف Admin

» المطالب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للشباب المغربي
مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Emptyالأحد 20 فبراير 2011 - 10:22 من طرف Admin

مكتبة الصور


مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Empty

    مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 140
    نقاط : 50565
    تاريخ التسجيل : 05/01/2011
    العمر : 39

    مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي Empty مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي

    مُساهمة  Admin الأحد 20 فبراير 2011 - 12:54

    مركز اليقظة الدوائية يحذر من استعمال المحرار الزئبقي 20110219_a_thrermotre

    سبق للمركز الوطني لمحاربة التسممات واليقظة الدوائية، أن أصدر نشرة إنذارية بخصوص منع تسويق المحرار، الذي يتضمن كميات من الزئبق وذلك نظرا لما تشكله مادة الزئبق من مخاطر على صحة الإنسان، عند تكسر المحرار.

    وأوضحت رجاء بنكيران، مديرة مصلحة اليقظة الدوائية، في تصريح لـ"المغربية"، أن استعمال المحرار الزئبقي، في حد ذاته، لا يشكل أية خطورة، لا على الإنسان ولا على البيئة، إلا في حالة تعرضه للكسر، وما يليه من انتشار الزئبق، سواء داخل البيت أو في العيادة الطبية أو في المستشفيات.

    وتأتي النشرة الإنذارية للفت انتباه عموم الناس والعاملين في قطاع الصحة العمومية، لمخاطر انتشار الزئبق، وهو ما جعل الأطباء والاختصاصيين في مركز اليقظة الدوائية يجمعون على التحذير منه والدعوة إلى وقف تسويقه، موازاة مع وجود احتمالات تعرضه للكسر، لتكونه من زجاجية.

    جاء ذلك بعدما أحدث استعمال المحرار الزئبقي من جدل في فرنسا، حيث جرى منع تسويقه منذ سنة 1998، ومنع استعماله في المستشفيات منذ سنة 1999.

    وأوضحت رجاء بنكيران، لـ"المغربية"، أن مخاطر تكسر المحرار الزئبقي تتمثل في وجود احتمالات التأثير سلبا على الجهاز العصبي والتنفسي للإنسان، بينما أضاف مصدر آخر وجود احتمالات للتعرض لمشاكل في الكلي.

    وفي مقابل ذلك، أشار المركز إلى إمكانية استعمال المحرار الكهربائي بديلا عن سابقه.
    ويتكون المحرار الزئبقي من غرامين من مادة الزئبق، وينصح في حالة تكسر المحرار، تفادي استعمال المكنسة الكهربائية، لأن الحرارة التي تصدرها هذه الآلة تساهم في نشر الزئبق، في مقابل توصية مركز اليقظة الدوائية باستعمال قطعا من الورق المقوى "الكارتون" لتجميع حبيبات الزئبق.

    التأثيرات الصحية والبيئية للزئبق‏

    يعرف الزئبق المعدني الحر بأنه معدن فضي سائل في درجة حرارة الغرفة، يصدر عنه أبخرة, ومركباته العضوية هي ميتل الزئبق وثنائي ميتل الزئبق وميتل الزئبق المكلور.‏

    ويعتبر الزئبق، عنصرا كيميائيا، له الرمز Hg والعدد الذري 80 في الجدول الدوري، وهو سائل فضي، كثافته (13.54 غ/سم3)، يتجمد بلون فضي مائل للزرقة يشبه الرصاص في مظهره وذلك عند (-38.9 درجه مائوية)، ويغلي عند (356.9 درجه مائوية). عند مرو شرارة كهربائية، في بخار الزئبق، ينبعث منه وميض مبهر، وأشعة فوق بنفسجية، حسب معلومات واردة في موسوعة "ويكيبيديا".

    لا يعرف من الذي اكتشف الزئبق، لكنه كان معروفا لدى القدماء المصريين والصينيين والهندوس والإغريق والرومان، سمي في الأساطير الرومانية القديمة (بساعي الآلهة السريع).

    للزئبق عشرة نظائر، سبعه منها مستقرة، ثم نظير غير مستقر، ونظيران ينتجان أشعة "بيطا" السالبة، وأحد هذين النظيرين صناعي.

    حتى الآن, لم يكتشف العلماء أن جسم الإنسان يحتاج لأي كمية من الزئبق, بل بالعكس فهو شديد السمية، ويتراكم في الدماغ، قد يتسبب في تدمير الجهاز العصبي.

    لذلك ينصح بتجنب ملامسة الزئبق وحمله في اليد وكذلك ينصح بتجنب الاقتراب منه لتفادي استنشاق بخار الزئبق لأنه سريع التبخر. ويقدر نصف العمر للزئبق في الدماغ بـ 230 يوما وفي بقية الجسم 70 يوما.

    يشكل الزئبق أكبر ملوث لمياه المحيطات, البحار, الأنهار, والبحيرات والغريب في الأمر أن جزءا كبيرا من هذا التلوث يأتي من الطبيعة نفسها وليس من المخلفات الصناعية.

    فسنويا ينطرح ما يقدره بعض المختصين بـين 4 آلاف و10 آلاف طن من الزئبق في البحار, 40 في المائة منها تقريبا طن من أسباب طبيعية مثل البراكين والنحت الطبيعي للصخور المتضمنة للزئبق والباقي من المخلفات الصناعية، وخصوصا حرق القمامة واستهلاك الفحم الحجري وصنع الاسمنت.

    مثله مثل الماء, يتبخر الزئبق وينتشر مع الهواء وقد يسافر إلى أماكن بعيدة جدا، لكنه في النهاية يترسب في البحار والبحيرات وهنا تكمن المشكلة ذلك، لأن الأسماك تمتص هذا المعدن ليتخزن في جسمها.

    وللزئبق عدة مصادر, إذ أنه يتحصل عليه من صخور حاملة "سينوبار" أو كمنتج ثانوي أثناء استخراج الزنك أو الذهب أو الفضة, ومن مصادر طبيعية، مثل البراكين ومن نشاطات بشرية متعددة.

    ويتوجب اتخاذ إجراءات لتخفيض استخدام الزئبق بسبب نسبة سمه العالي، ووجوده في مختلف الأوساط البيئية، والأطعمة والأسماك والنباتات وفي المياه والتربة والنباتات والحيوانات، حسب تحذيرات واردة في عدد من الكتابات الطبية الإلكترونية.

    وتوجد مركبات الزئبق في البيئة، إنه يوجد في طبقات الجو على شكل بخار الزئبق المعدني، يترسب على مختلف الأوساط البيئية.

    المحرار

    يعتبر المحرار من الأدوات التي لايمكن الاستغناء عنها، يستعمل في المجال الطبي وفي التعرف على درجة حرارة الجو. ويعود تاريخ اختراع المحرار إلى سنة 1742، من قبل العالم الفلكي السودي أندريس سيلسيوس، الذي عاش في القرن 18، إذ صنع محرارا زئبقيا مدرجا بسلم مئوي، حيث يمثل الصفر (0) نقطة غليان الماء والمائة (100) نقطة تجمده، لكن هذا السلم قُلب بعد وفاته.

    يحتوي المحرار على خزان مرتبط بأنبوب مملوء جزئيا بالزئبق، لكن في محارير أخرى، يعوض الزئبق بمادة الكحول الملون، الذي يتميز بقابليته للتمدد ست مرات أكثر من الزئبق، وذلك بالنسبة إلى القيمة نفسها من درجة الحرارة، الشيء الذي يؤدي إلى قراءة أسهل. وتتراوح تدريجات محرار الكحول بين ناقص 20 درجة مائوية إلى زاد 60 درجة مائوية.

    أطلق اسم العالم سيلسيوس على إحدى وحدات درجة الحرارة، يستطيع بواسطتها الاختصاصيون تحديد درجة الحرارة التي تعتبر سمة أساسية في علم المناخ والأرصاد الجوية، وأيضا في علم وظائف الأعضاء، والكيمياء.